ياسمين، طبيبة تجميل فاشلة، يأتي إليها الفنان إدوارد لإجراء عملية تجميل، لكنها تفشل ،فيقاضيها ويُحكم عليها بتعويضه 10 ملايين. تقرر بيع قصر جدها، لكنها تكتشف غياب عقد الملكية.
تدّعي ياسمين أنها كفيفة لتتمكن من العمل لدى توفيق، بهدف الانتقام منه لعمتها الراحلة. تنجح في الإيقاع به، ويتم القبض عليه وسجنه، لكنها تكتشف أن عمتها خدعتها ولا تعرف مكان العقد.
يطلب سنباطي من ياسمين إحضار قطعة أثرية كان قد تركها في شقته قبل وفاته، مقابل مساعدتها في فتح الصندوق. تحضرها له، لكنه يخدعها ويخبرها أن الصندوق لن يُفتح إلا بواسطة ابن عمتها "فهيم".
يوقع هشام نهلة في حبه ثم يتخلى عنها، وفي المقابل، يساعد فهيم ياسمين على فتح الصندوق، لكنه يتبين أنه لا يحتوي على عقد الملكية.
يصمم "نادي" على قتل ياسمين لتصبح من الموتى ويتمكن من الزواج بها، لكنها ترفض. فيطلب منها زيارة صديق العائلة "عم فخراني" والاطمئنان عليه مقابل صرف نظره عن الزواج. أثناء زيارتها مع هشام، يقابلان "بركات السو" الذي يهددهما بالموت إن لم يحضرا له ألماسه من عم فخراني.
يشترط والد ياسمين موافقته على زواجها من هشام مقابل زيارتها للسمسار ضاحي، الذي احتال عليه قبل وفاته، لإقناعه بمسامحته. ثم يطلب منها لقاء زوجته الثانية، حسناء، لإقناعها بالزواج مجددًا والعيش بسعادة. في المقابل، يمنحها ممتاز مفتاحًا قد يساعدها في العثور على عقد ملكية القصر.
يتضح أن الطفل المدعو عبدالمنعم كان مجرد خدعة من كساب ليجعل ياسمين وهشام يساعدانه في سرقة فيروز. لكنها تكتشف الأمر وتطالبهم بإعادة المسروقات بدلًا من إبلاغ الشرطة، وبالفعل ينجحان في استعادتها من كساب.
تحاول ياسمين بكل الطرق طرد كساب من القصر، لكنها تفشل، فيساعدها جدها بالظهور له، ما يجعله يبدو مجنونًا، فيتم نقله إلى مستشفى الأمراض النفسية. يأتي إدوارد ليعايرها بجلسة المحكمة، مهددًا إياها بالسجن إن لم تدفع التعويض.