يتمكن غازي من استغلال سيطرته على الطريق الوحيد المؤدي إلى الهيبة لتبادل البضائع فيه، ويحتكرها مما يتسبب في الغلاء وارتفاع الأسعار، وتحاول أم جبل دفع ابنها للتحرك ﻹنقاذ الأهالي من ذلك، إلا أنه يرى الأمر في صالحه ليعرف أهالي القرية حقيقة عمه غازي بعد خروجه من السجن، ويحاول صخر مقابلة ريما خاصة بعد أن تمت خطبتها لشخص أخر.