تلوم نور على جبل تجاهله لمشاعرها وابتعاده عنها، ولكنه يؤكد لها أن الذي يمنعه عن التقرب إليها ظروف أقوى منه لا يمكن الإفصاح عنها، ولكنه في النهاية يرضخ أمام رومانسيتها ومشاعرها الفياضة. وعلى الجهة الأخرى يبدأ صخر في الاستعداد ﻹجراء العملية الجراحية لاستعادة نظره، وأثناء تواجد جبل في المستشفى لمرافقة شقيقه يلمحه أحد عناصر الأمن فينطلق ليبلغ عنه.