يعرض نزار على روعة اﻻرتباط به لكنها ترفض، ويفكر توفيق ابنه دراسة الطب في القاهرة، ويشارك نزار في مهرجان الشعر في بغداد عام 1969 ويلقي قصيدة مرحبًا يا عراق، ويلتقي ببلقيس الراوي ويعجب بها ويعرض عليها الزواج وتوافق ولكن والدها يعترض بشدة ولكن يتدخل الرئيس أحمد حسن البكر ووالدها يوافق. ويصاب ابنه توفيق بمرض في القلب.