يغضب ربيع من ناهد الوكيل ويذهب لصديقه معالي السفير الذي يُخبره انه نصحه مرارًا وتكرارًا بالابتعاد عنها خاصة انها كانت زوجة أشرف علوان، تنجح ناهد في مصالحة ربيع ويُخبرها أنه يريد الزواج منها.