جاسم التحق بالجيش العراقي ليطمئن على صديقه محمد بعد القصف الداعشي على دوريته. يعيش أبو جاسم وأبو محمد في ذعر منذ أن سافر ولديه في المناوشات العراقية، يستشهد جاسم في لحظة ميلاد ابن محمد