يطلب عبدالوهاب من أبو عبدالعزيز أن يسانده في محنته ويقرضه بعض المال كما فعل سابقًا معه ولكن الأخير يرفض، ويطلب عبدالوهاب من شهاب أن يتعاونا سويًا في التجارة لإعادة خسارته، في حين تقرر سلطانة الهرب من جحيم زوجها وتطلب من شقيقها أن تعتني بابنها، وتعتقد فوزية أن أم حامد تطلب يد ابنتها موزة للزواج من ابنها.