ينجح سامي أخيرًا في تذكر والده بعد عناء، ويرضخ والدي تارا ويدعوا ورد على العشاء، لكنه يعتذر عن القدوم في اللحظة اﻷخيرة ليكون مع ابنه، ويطلب سامي من ورد أن يبقى معه.