مع انتشار السوشيال ميديا، أصبحت الفتاوى مسائل من الصعب فهمها، ومع تزايد المزاج المتشدد، يزيد الطلب على الفتاوى عبر السوشيال ميديا، فمَن المسؤول عن ضبط هذه الفتاوى؟ ولماذا نحتاجها؟