يشفى الشيخ علي بن عربي ويقرر السفر إلى اشبيلية للاستقرار مع عائلته بعد تعرضه لهجوم من مارتل أحد جنود الشيخ حامد، وتقرر ست الحسن قتله والهرب من خيمتها.