تتوسط لولو لابنها سهيل للعمل سائق لدى رجل الأعمال أبو سعد، ويفشل سهيل في مدرسة القيادة، ولكن يوظفه أبو سعد إكرامًا للولو، فيتمكن سهيل من القبض على عصابة خطيرة عندما يصطدمهم بالسيارة دون قصد.