يحاول (عاصم) التكفير عن فعلته مع زوجته (نايا) وذلك من خلال تمريضها والإشراف على علاجها بنفسه، ويطلب من صديقه (جبران) أن يقوما برحلة بحرية برفقة زوجته نايا حتى يتمكن من مساعدتها على نسيان ما فعله معها، وفي أثناء الرحلة يتشاجر عاصم مع نايا ويقرر العودة مرة أخرى إلى المنزل، فتستاء نايا من أفعاله.