تواجه شروق نوف وتتهمها بالتدخل في حياتها الخاصة وتتوعدها بحساب عسير. يطلب زيد من طلال الانسحاب من الشركة قبل فوات الأوان ويحذره من تبعات تجاهل الأمر.