يلازم راشد المقهى خشية من مواجهة عائلته ويلجأ إلى آدم، الذي يقدم له نصيحة. تحرض شروق زينة للتمرد على والدها. أما عز الدين وسحر، فيخططان لأمر ما بعيدا عن مسامع خديجة.