يتلقى ماجد زيارة غير متوقعة في سجنه تدخل البهجة إلى قلبه. ينفجر زيد غضبا في وجه طلال ويحمله مسؤولية الدمار الذي لحق بالعائلة ويطلب منه إصلاح ما أفسده.