ينفجر نواف غضبا في وجه هند ويتهمها بإفشال خطته للإيقاع بآسيا. تشك شهد بفهد بعد علمها بالعرض الذي قدمه له زيد. أما الأخير، فيؤدي غروره إلى انكشاف أمره أمام طلال.