تصبح مشاعل على يقين بأنها على وشك خوض حرب شرسة لحظة مغادرتها المستشفى ورجعوها إلى الفيلا. يدخل زيد في نوبة جنون عند شعوره بأنه خسر كل شيء وتآمر الجميع ضده.