يحذر أبو مصعب يوسف من السماح لهيفاء بالاقتراب من مريم ويتوعده في حال تكرر الأمر. تلجأ خديجة إلى مشاعل لكي تطمئنها على حالة سحر التي لا تزال تحت تأثير الصدمة.