يتفاجأ أبو مصعب بوقوف هيفاء على عتبة منزله ويطلب منها أن تغادر على الفور، بينما تحذره الأخيرة وتهدده بكشف سر ابنته مريم. أما باسل، فيحاول أن يلعب ورقته الأخيرة.