يعثر إبراهيم على فارس وهو في حالة يرثى لها وينقله إلى المستشفى على وجه السرعة. تزف مريم خبرا مفرحا لشهد، وتهرع الأخيرة نحو يوسف لكي تشاركه فرحتها.