تسترق خديجة السمع أثناء تحدث عز الدين مع الطبيب أدهم وتكتشف حقيقة صادمة. تطلب مزنة من ديمة أن تتحدث إلى شقيقها باسل وتطلب منه أن يساعدها في إدارة مشغلها.