يعترف فهد أمام مزنة بحقيقة صادمة. يخبر يوسف أبي مصعب بأن بقاء مريم في الفيلا على أنها ابنته لم يعد في صالحه وعن رغبته بوضع نهاية لهذه اللعبة.