يخبر راشد عائلة عبد المحسن بأنه قد باع الفيلا في السابق ولكن قام باستعادتها. أما آسيا، فتخبر حور ويوسف وشهد بأن عليها السفر لأمريكا لإنهاء بعض الأمور.