يُخرج بربر الرصاصة من الباشا، وتشك انتصار أن وحيد الذي أطلق الرصاص على الباشا، وهو ما قاله الباشا لعباس، لكن صالح قال لعباس أن وحيد ليس بالبلدة، وتواجه ندى- الباشا بسر صالح وأنه أبوه، فوافق على أن تعيش في قصره، ويكتشف عباس أن وحيد كان يصطاد مع صديقه.