يرى صابر- شوكت في حضن وحيد، لكنه لم يخبر الباشا بخروجها، فضربه عندما عرف من انتصار أنها خرجت، وعندما تترك شوكت الكباريه يذهب خلفها الباشا ويطلب منها عدم ترك البلدة، ثم طلب من انتصار عدم التدخل في أمور شوكت، ويعرف صابر أن عبدالله ونسم ليسا أبويه.