يعرف وحيد أن شوكت التي غطته بالشال وأنها راقصة عند انتصار، بينما سلم لطفي- أديب وصبيانه للشرطة، واتهمهم بأنهم الذين سرقوه، فتدخل الباشا وأخرجهم، ويطلب وحيد من عباس يد سامية للزواج، ويقول صالح للباشا أن ندى حامل.