يصل الطبيبان هنري وفيكتوريا إلى القرية للعمل فيها، ويقابلهما المطوع، ويفاجئ الناظر بيومي باستغلال خاشع لمخزن المدرسة مرة أخرى في تربية ناقة ناشع حتى أكل الكتب، فيفصل من وظيفة مسئول المدرسة ويُعين سائق للطلاب.