بالسعودية عام 1923، يحمل قيس وزوجته - ابنتهما عائشة ذنب اختفاء شقيقتها الصغرى نورا، ويعتقد شيخ القبيلة فهد بأكل الضباع لها، ولكن عائشة تكتشف وجود غول في الخارج وراء اختفاء شقيقتها، فيساعدها ذيب في التخلص والانتقام منه.
الأقصر عام 1910، يقتل الطفل عمران - السلعوة وينقذ مساعد، وتمر السنوات ويتزوج عمران من صالحة، ويفاجآ أهل القبيلة بمقتل ثلاثة من الحراس على يد السلعوة، ويكتشف مساعد والمنقب كارتر لعنة فرعونية تمس كل من ينبش القبور، وينجح عمران في قتل بسيمة التي تملك اللعنة.
أبو ظبي 1993، يختفي عبدالله مثله مثل بعض الأشخاص الذين اختفوا في ظروف غامضة، فيتولى الصحفي راشد البحث في الأمر، وتقوده جميع الخيوط إلى شجرة الغافة التي يختفي عندها الجميع، فيقرر حرقها والتخلص من شرها.
يشاهد عمر جريمة قتل في الطريق، وقت الظهيرة، يرتدي فاعلها قناع على هيئة رأس حمار، وعندما يخبر أهله بذلك لا يصدقه أحد، ولكن وقوع أكثر من جريمة تبدأ الشرطة في البحث، ويجد عمر نفسه ضحية لنفس القاتل المقنع.
يُعجب خالد بفتاة في أحد الكافيهات، وعندما يحاول إغواؤها يفاجأ بأنها شبح أم الدويس، حيث تٌسيطر عليه، ويسعى لقتلها ولكن الوقت ينفذ منه وتقضي عليه.