يتخيل هشام وجود جمان أمامه ويتذكر لحظاته السعيدة معها وتقلق جمان بسبب تأخر عزيز في بيت هشام والده، وتستمر رزان في عناد محمد وتجاهله واحتقاره، ويقرر والدة ووالدة جمان السفر للعمرة ويعرضوا عليها أن تقيم مع فواز لكنها ترفض، ويتقدم شاب لخطبة جمان ولكنها ترفض وهشام يعرف ويذهب لجمان في عملها.