يحاول عبدالله تهدئة الموقف ولكن جمان تطلب الطلاق وتصر عليه، شهد تلوم عبير على حديثها مع جمان ولكن عبير تقول أنها من زرعتها للايقاع بهشام من البداية، شهد تطلب منها تقديم استقالتها من الشركة، جمان تبكي وتتذكر لحظات سعادتها مع هشام، فواز يرفض قرار جمان ولكنه يعد باﻻنتقام من هشام بسبب تصرفه، عبير تستقيل من الشركة، يعود عزيز مع جدته لجمان في بيت والدها. هشام يحاول اﻻعتذار لوالد جمان الذي يطلب منه عدم إيذاء جمان مجددًا.