تحلم مريم بوالدها يخبرها عن ساعة عند ياقوت لكنها تعود لجد مريم، فتضع مريم خطة لطارق ومحبوب لكي يقوما فذهبا لبيت ياقوت وقابلا سعدان ثم قام محبوب بمعرفة مكانها وتصويرها وهو يقوم بجلب شيء من المطبخ ليضيفهما وعندما ترى مريم الصورة تقوم هي وخلود بارتداء أقنعة مخيفة وذهبا لمنزل ياقوت وأخذا الساعة وعندما استيقظ ياقوت ورسلان خافا من الأقنعة، أما مريم فوجدت داخل الساعة وصية جدها بأن بيتها وبيت عمها لها هي.