تذهب سيدة ومعها ابنها حمدي وتشتكي وجود مشكلة لديه بسبب حبه لفتاة اسمها لبنى وهي غير معجبة به حتى أنها تم خطبتها لشخص أخر وهو سامي، يجري حمدي وراء محبوب وطارق فيركبان في سيارة ياقوت ويلقيان بمرتبة ومساند ثم يبيعها لمبارك الذي يجد بها أموال كثيرة لكنه لم يخبر ياقوت، ثم تطلب مريم من لبنى الحضور لمنزلها وتقابل حمدي وعندما أراد الإمساك بها أمسكوا به وربطوه ووضعوه في سيارة ياقوت.