يستمر جلال الدين في الإبحار مع زياد للبحث عن والديه، ويحكي له قصة صاحب الجنتين، حيث يذهب شقيقين في مفترق طرق بعد تقسيم الميراث بينهما، فيشتري الأول خيرًا كثيرًا ويطعم به الفقراء والجياع، بينما ينحرف الأخر في طريق الرذيلة والمعاصي.