يصر أسد وصخر على عدم إعطاء أي حصة من المحاصيل الزراعية للفقراء وقومهم، ويحاول جواد إقناعهما باتباع وصية والدهما فيرفضا، فينزل الله عليهم آية وتحترق كل المحاصيل والحيوانات الخاصة بهم.