يعيش حكيم كبير عائلة الباشا في مدينة نجع الباشا، ويعمل في المقاولات وتجارة الآثار، ويجعل عمه نوح الأموال في يده، ويرفض نوح أن يعطي حكيم المال لولديه سليم وبحر، خوفا من ضياع الثروة.
يسافر حكيم لحل الخلاف بين بحر وياسين، ويطلب حكيم من غراب عدم إرسال السلاح إلى واصل، ويبيع سليم قطعة أثرية بالاتفاق مع واصل دون علم حكيم، الذي كان متزوجا من غزل سرا وتركها دون علمه بحملها الذي وضعته.