تشك إلهام أن سارة ليست إبنتها. يعترف مجدي ليونس أنه لم يقتل نادية صاحبة الفيلا. تحاول مريم ويوسف الوصول لعمهم حارس. يتضح أن د. عادل كان مدير المستشفى التي تم إرسال سالم البرقوقي وزوجته إليها وقت إنهيار المنزل عليهما.