يتضح قيام شقيق سالم ببيع أرضهم بالباطل لفوزي، وتقبض الشرطة على عباس بعد العثور على تمثال مسروق في ورشته، ويكتشف يونس ابتزاز مجدي لرضوى وتوريطها في شبكة علاقات مشبوهة.