يتم القبض على مريم بعد العثور على الأدوية الممنوعة في شقتها ويتم إخلاء سبيلها ويتضح أن فوزي وراء ما يحدث لها. مريم توعد يونس ويوسف أن تساعدهما. هاجر تواجه مريم بأنها ما زالت تأخذ حقن الأعصاب ومريم تثور عليها.