بعد خسارات متتالية ومخزية، يمنح رجل الأعمال فهد العجيزي نادي فرسان قريح مبلغا ماليا خياليا للنهوض به من جديد، موكلا رئيسه أبي عثمان بهذه المهمة.
بعد أول مباراة ودية لفرسان قريح، يكتشف المدرب شافي ثغرات فريقه. في هذه الأثناء، يبذل أبو عثمان ما في وسعه للحد من صلاحيات لينا في النادي.
إذ ينطلق أبو عثمان وشافي في رحلة اكتشاف المواهب الصاعدة في عالم كرة القدم، تستغل لينا غيابهما للتقرب من اللاعبين.
عندما يتعرض الفريق لسلسلة من المصائب أثناء توجهه إلى مباراة مهمة ضد نادي الطمرة، تجد لينا نفسها أمام اختبار حقيقي لتثبت جدارتها وتنقذ قريح.
تحت شعار "قريح تجتمع دوما"، يعمل أبو عثمان ولينا على الارتقاء بالنادي إلى مستوى عالمي، فيما يبحث شافي وسيد عن هوية ترسخ وجوده محليا.
فيما ينشغل أبو عثمان بتدريب اللاعبين على حسن الاحتفال بأي فوز مستحق وتعمل لينا على جذب الجماهير للمباريات، يكتشف حمدان أنه تم اختراق نادي قريح.
فيما تقيم لينا ودلال فعاليات رياضية نسائية في النادي بمساعدة من شافي وسيد، يدخل أبو عثمان في تحد مع رئيس نادي رأس الحبس، أبي سلطان، حول التايكوندو.
إذ تقترب المباراة النهائية، يعود فريق فرسان قريح إلى نقطة الصفر بعد أن تصل الأمور إلى حدها بين أبي عثمان والرابطة وشافي وسيد واللاعبين.
بعد أن يوبخ فهد أبا عثمان ولينا، ينطلق الاثنان لإصلاح ما أفسداه ولم شمل الفريق من جديد.
في النهائيات، يصبح فريق فرسان قريح على كل لسان... ولكن لأكثر الأسباب غرابة!