يجلس أسامة في سيارته، يمسك بكارت ويتذكر أول مرة قابل بها رانيا، ويلومها على تركها له. حدد آدم موعد مع طبيب نفسي من أجل فيلمه الجديد، ذهب أسامة إلى دكتور رانيا، وأخبره بأنه يعرف مكانها ولكن لا يستطيع الذهاب إليها لأنها تكرهه، وطلب منه أن يخبرها بأنه سيتغير من أجلها.