يتفق أسامة مع بنات عمه على شراء منزل العائلة، حبس آدم سارة في الغرفة ووضع بجانبها وهى نائمة ورقة بها تحليل حمل إيجابي، ثم في الصباح الباكر فتح الغرفة، وقرر أن يعاقبها مثلما كان يفعل أسامة في الفيديوهات التي نسخها من فلاشة رانيا، عن طريق استجواب سارة ببرود دون أن يربطها مثل أسامة، وأيضًا أنتهى من كتابة معالجة درامية لفيلم عن قصة أسامة.