يجلس آدم في غرفة يتصفح صوره مع سارة في هاتفه، فتتصل به رانيا بعد أن وجدت رقم هاتفه في حقيبته، وأخبرته بأن تم تبديل الحقائب بالخطأ. يقف أسامة بسيارته أمام سيارة الفتاة التي كان يتعقبها، ثم ضربها بحقنة مخدر ووضعها في حقيبة سيارته وأخذ يحقق معها لأنها صديقة لرانيا واتهمها بأنها هي من ساعدها على الهروب هي وسلمى، يعثر آدم على فلاشة مسجل عليها جرائم اسامة.