يتشاجر حزلقوم مع ممدوح حول الوسائل المستخدمة في حفر النيزك، ثم يغادرهم ممدوح إلى المكوك في محاولة منه للاتصال بالأرض، ويجد قائد المكوك علي يشتكي من الأضرار التي لحقت بالمكوك.