يعمل الكبير كعامل نظافة في صالة ملاكمةلبابا دوبلاس، لاحقاً يتنزه مع جارته التي تقترح عليه الذهاب إلى السفارة المصرية بعد أن أخبره بابا دوبلاس بأن لهجته مصرية.