يقف عادل، أستاذ الحقوق الشغوف، إلى جانب ابنته المقعدة بينما تخضع لعملية جراحية يأمل بأن تمكنها من السير من جديد.
بعد المصيبة التي حلت به، يلوم عادل نفسه ويصب جام غضبه على زميله خالد عندما يحصل على الترقية والمنصب الجديد بدلا منه.