تطلب ياسمين من سمير ألا يرسل رسائل إلى إسرائيل من منزلها، مُبررة الأمر أنها لا تريد أن يُذكر أسم إسرائيل بأي شكل كان داخل منزلها حتى لو كان الأمر لصالح المقاومة اللبنانية.