تبدأ أحداث الحلقة في الجريدة، ونجد أن (عليا) يطلب من الأستاذ (جميل) أن يجمع مقالات (إنجي) في كتاب بعنوان: (يوميات زوجة مفروسة جدا)، كما كانت تتمنى لتكريم ذكراها، ونعود إلى المنزل لنجد والد (إنجي) يخبرها أن هذا المرض وراثي في العائلة، بعدها يتصل بها معمل التحاليل ويخبرها أن نتيجة تحاليلها اختلطت مع مريضة أخرى وأنها سليمة، ونعود لـ(علي) الذي يستشير الدكتور (سميرا) كيف يعامل (إنجي)، ويعود إلى المنزل ليسألها عما بها، وتخفي عنه خبر عدم مرضها، ويخبرها أنه سيبذل كل طاقته لإسعادها بقية عمرها.
تستغل (إنجي) عدم معرفته، وتجعله يقوم بكل ما كانت تفعله هي من أعمال المنزل، ويتصل به (سامح) ليبلغه بانتهاء طبع كتاب (إنجي)، ويتفق معه على مفاجأتها به، ويدعو (كاميليا) للحضور، وبعدها تطلب (إنجي) من (هبة) استعادة الأموال التي أقرضتها لها، وتطلب من (كاميليا) إعادة الملابس التي أعطتها لها.
ويأتي مندوب معمل التحاليل إلى المنزل ليسلم التحاليل الحقيقية، ويقابله (علي)، ويعرف الحقيقة، ويقرر مفاجأة (إنجي) للاحتفال بسلامتها، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتجد (سميرا)، و(رجاء)، و(شعبانا)، و(هبة)، و(كاميليا)، و(سامح)، والأستاذ (جميل)، والأولاد بانتظارها، ويدخل (علي) على الجمع، ويخبر (إنجي) أنه جمع لها مقالاتها في كتاب وأسماه (يوميات زوجة مف