تبدأ أحداث الحلقى و(إنجي) مصدومة من معرفتها ان الشخص الموجود معها ليس (علي) وبعدها تتحدث معه وتطلب منه النوم على الكنبة فى صالون المنزل وتتصل بـ(كاميليا) وتخبرها بما عرفت ثم تخرج وتذهب الى الدكتور (سمير) وتيقظه من النوم وتبلغه ان زوجها اختطف ويراها (حموسة) ويتصل برئيسه يخبره بما رأى.
وفى اليوم التالى يذهب (حموسة) الى الجريدة ويقابل مديره الاستاذ جميل ويسأله مديره عن مقاله الجديد ليجيبه انه لم ينتهى منه بعد ونذهب لـ(كاميليا) و(إنجي) ونجدهن قد اخبروا (سامح) بما حدث ل(علي) ويتفقوا على تدبير خطة لمعرفة مكان (علي) وتطلب من (سامح) مراقبة شبيه (علي) ونعود لحموسة وجميل ونجد (حموسة) يخرج مخدرات ويطلب من جميل ان يدخنها معه فينفعل جميل وتركه ويذهب ل(إنجي) ويطلب منها اخراج (علي) من الجريدة.
ويخرج (حموسة) ويذهب الى رئيسه ويخبره انه لم يسلم المقالات الى رئيس التحرير ونذهب ل(إنجي) التى تخبر هبه جارتها عن ما حدث ويتصل بها (سامح) ويخبرها ان (حموسة) يتردد على شركة (شكري) للالبان ويتصل جميل ب(إنجي) ويخبرها ان (علي) قد ارسل له المقال على البريد الالكترونى ويمدح فيه شركة (شكري).
ويعود (حموسة) الى البيت وتخبره (إنجي) انهم مدعوين الى الغداء عند (سمير) ويذهبوا ويفاجأ (سمير) شبيه (علي) ويفقده الوعى ويقيده ويستجوبه عن مكان (علي) ويشاه