تبدأ احداث الحلقة ب(إنجي) تجلس مع احفادها وتحكى لهم عن ذكرياتها مع زيادة الوزن وتعود الاحداث فلاش باك إلى المنزل لنعرف ان (علي) قد سافر فى مهمة صحفية لعدة اشهر خارج البلاد وتحصل (إنجي) على اجازة من العمل وتجلس فى المنزل وتبدأ فى أكل كميات كبيرة من الاكل وشهيتها مفتوحة باستمرار للمزيد.
وتفقد رشاقتها شيئاّ فشيئاّ ويزيد وزنها إلى حد كبير وبسبب ذلك اصبحت لا تغادر المنزل ولا تقوم باى عمل ويقابلها الدكتور (سمير) جارها على الباب فلا يتعرف اليها وبعد مرور عدة اشهر على هذا الحال تعود (إنجي) للعمل ويستغرب زملاؤها من وزنها ولا يعرفون عليها للوهلة الاولى ويتحكم كرسى المكتب عندما تحاول الجلوس عليه ويخبرها مديرها انها لا تصلح للعمل بهذا الشكل
وتعود إلى المنزل ويتصل بها (علي) ليبلغها بعودته فى اليوم التإلى وتهرع (إنجي) إلى الدكتور (سمير) تطلب منه فقدان وزنها الزائد فيخبرها ان الامر يحتلج للوقت ويعود (علي) ليجد (إنجي) والأولاد فى انتظاره ولكن لا يتعرف على (إنجي) ويذهل مما حدث لها من تغيير فى غيابه ويذهب مسرعا إلى (سمير) الذى يعطيه حبوب تجعل (إنجي) تنام كثير وتفقد شهيتها ولكن الحبوب لا تؤتى ثمارها ويعرض (سمير) على (علي) ارسالها إلى الصومال ويوافق وتسافر بالفعل وتنتهى الحلقة بعودتها وقد فقدت الوزن الزائد وأصبحت س