تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) نائمة، وتحلم بأن (عليا) تشاجر معها وطلقها، وتستيقظ مفزوعة، وتضرب (عليا) على وجهه، فيثور عليها، وهى تخبره أنها كانت تحلم، ويتفهم (علي)، ويعودان للنوم، ويتكرر الأمر مرة ثانية، وتضربه ثانية، ويتكرر مرة ثالثة.
وفي الصباح تذهب (إنجي) لـ(رجاء) جارتها، وتجد عندها (هبة) جارتها، وتحكي لهما عن الحلم الذي يطاردها كل ليلة، وتقترح عليها أن تذهب لطبيب نفسي، ويذهب (علي) إلى الدكتور (سمير) ليشتكي له معاناته مع (إنجي) كل ليلة، وننتقل إلى الجريدة لنجد (كاميليا) و(سامح) يتكلمان عن الأحلام وتفسيرها، ونجد (إنجي) تتكلم مع رئيسها، ويطلب منها أن تكتب موضوعا عن البرامج الدينية.
وتذهب (إنجي) إلى (رجاء) و(هبة)، وتتصل (هبة) بأحد مقدمي البرامج الدينية ويدعى الشيخ (حبشي)، وتسأله عن تفسير حلم (إنجي)، وتحكي له (إنجي) أن (عليا) طلقها ثلاث مرات في الحلم، فيخبرها أنها أصبحت مطلقه فعلًا، ولكي تعود لـ(علي) عليها أن تتزوج بمحلل.
وتترك (إنجي) المنزل، ويحزن (علي)، ويصدم، ويذهب إلى العمل وذهنه مشغول، ويتخيل من قد يكون المحلل، ويجد (سامحا) زميله أمامه، ويتخيل أنه تزوج من (إنجي)، ولا يريد تطليقها، ويفيق من تخيلاته ليجد أنه يمسك بتلابيب (سامح)، ويشفق عليه زملاؤه.
وتذهب (إنجي) إلى الأزهر، ويتضح أن فتوى الشيخ (حبشي) با